قلبى بقا بيوجعنى كتير حد عنده قلب سلف بجد و الله
الخميس، 22 سبتمبر 2011
الأربعاء، 21 سبتمبر 2011
حافيه القدمين
قاتلتى ترقص حافيه القدمين بمدخل شريانى
من اين أتيتى
و كيف أتيت
و كيف عصفتى بوجدانى
( نزار قبانى - هل عندك شك )
لا اعلم حبيبتى كيف التقيت بك
كيف احببتك لا اعلم من ايت أتيت لى
أهو القدر لا اعلم
و لكنى اعلم أننى انتظرتك طويلا طويلا
و وجدتك اخيرا وجدتك انتى
الأربعاء، 7 سبتمبر 2011
عيد ميلادى
غريب امرى فى عيد ميلادى ، ارى عيد ميلادى على عكس غالبيه الناس ، اراه عاما فقدته ، اضحك قليلا و ابكى كثيرا ، ابكى على عام مر من عمرى و لن استطيع ان امنحه الحياه مره اخرى ، ابكى عندما اتذكر اننا يمكن الا استطيع ان احتفل به مره اخرى ، عاما قد مات و لن يعود ، افرح لانى عشت لارى نفسى عاما جديدا ، عام مضى بفرحه بألمه بكل شئ فيه ، عاما جديدا استقبله بالبسمه و الامل و السعاده ، عام رحل و ترك ما ترك سعاده تعاسه ، رحل بكل ما يتحتويه ، عاما ابكيه كالمودع لعزيز عليه ، و استقبل عامى الجديد فى حياتى كأستقبال الطفل الصغير ، عام مضى احاسب نغسى على ما فعلت اتعلم من اخطائى السابقه ، اخطط لعامى الجديد ، يا رب امنحنى اعواما و اعواما و اعواما لتحقيق ما اريد و ما لا يغضبك
صداع3
بدأ الصداع مره اخرى الان ، انا لم اعره اهتمام ، اتحول من عدو الى صديق ، ربما تعودت عليه ، ااصبح صديقى ، ربما احاوره ، افعل ما شئت كما تريد ، افعل برأسى ما تريد، حأكتب ما اريد ، وقت ما اريد ، فأفعل ما تريد
صداع 2
عاود الصداع هجمته للمره الثانيه ، بثوره اعنف ، بشكل لم اتوقعه لا استطيع التحدث ، عقلى قد شل تماما ، احاول الضغط على رأسى حتى يكف الالم دقات قلبى استمع اليها فى رأسى ، ها قد خف الالم ، استطيع الكتابه الان
صداع
صداع يفتك برأسى يلعب بها، افكارى مشتته ، تركيزى اصبح شبه منعدم ، احاول الكتابه فيرتجف القلم من بين يدى
الحروف مبعئره لا ادرى ، اهى حروف ام رموز ، الالم يزداد سوءا يصارعنى ها قد هدأ قليلا الان استطيع الكتابه
الوقت
غريب امر الوقت فى حياه الانسان عندما يريد ان يمر الوقت سريعا يمر ببطء شديد و قاتل ، الثانيه تصبح دقيقه ، و الدقيقه ساعه ، و الساعه يوم ، و عندما يريد ان لا يمر الوقت ، تجد الدقيقه ثانيه ، و الساعه دقيقه ، و اليوم ساعه ، كم اكرهه ذلك الوقت و تلك الاله العفنه التى تسرق منا الوقت ، ليت الانسان يتحكم فى الوقت ، ليته يستطيع و لكنه واهم ، و ما يتمناه من دروب الخيال انه العمر ، العمر الذى يمر سريعا و يمضى ، انها السنين التى يراها الانسان تهرب منه دون ان يستطيع ان يوقفها ، كم انت واهم ايها الانسان كم
الموت
قالت لا لا تقل الموت قال و لما
قالت اخاف منه قال و لكنه واقع
قالت لا تذكره قال و لكنه يذكرنى دائما
قالت متى قال فى كل وقت حين فى كل مكان اشم رائحته اينما ذهبت
قالت تخيفنى كثيرا قال لما
قالت الا تهاب الموت قال و هل الموت يهاب احد
قالت لا قال و لما اهاب الموت اذن
العهد
فى كل لقاء يجمعهم يتعاهدا على ان لا يتفارقا يتعاهدا على حبهم على حلمهم ، يتعاهدا على ان يكونا مدى العمر معا ، يتعاهدا على ان لا يترك احداهما ، الاخر ، يتعاهدا على ان لا حدود و لا قيود ، يتعاهدا على ان يكونا معا مدى الدهر ، يتعاهدا و لكن هل الدهر يتعاهد معهما على اتمام تلك العهود ، ربما يعينهم ربما يتخلى عنهم ربما
لقاء
تحدث إليها يطلب منها رؤيتها لا يدرى لما و لكنه يريد رؤيه وجهها سماع صوتها الحديث إليها النظر فى عينيها كرهه كل وسائل التكنولوجيا المتقدمه التى تحول الانسان الى اله كاتبه تتحدث بدون احساس بردود الفعل و نبرات الصوت و نظرات العيون ، كرهه الاستماع إلى صوتها عبر الهاتف النقال ، كرهه ان يحدثها عبر احدى برامج الدردشه عبر الكمبيوتر و حدث اللقاء
الجمعة، 2 سبتمبر 2011
عارفه
مش عارف للمره الكام بس ده شعر فاشل من تأليفى
عارفه لما تبقى تايهه و تلاقى حد يوصلك
عارفه لما تبقى واقعه و تلاقى حد يوقفك
عارفه لما تكونى ضايعه تكونى عايشه بس حاسه ان انتى مش عايشه
عارفه لما تحسى انك واحده بين الوف كتير
واحده وحدك واحده مش حاسه بأمان و انك غريبه
عارفه لما تلاقى ايد بتتمد ليكى بين الوف و تقولك يا لا تيجى نعيش مع بعض و نموت
عارفه لما تحبى حد تحبى صوته ضحكته لمسه ايديها عارفه كل ده يا حبيبتى و انا معاكى بحس بيه
اهداء لبسمه الامل بسمه الحياه حبيبتى
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)