الأربعاء، 8 يونيو 2011

خلصت الحكايه

فاكرين موضوعى من مده كده اسمه حب و لا اعجاب كان حب بس الموضوع فشكل و لا بقى فيه حب و لا بقى فيه أعجاب ، حتقولولى ليه حقولكم فيه حد دخل فى الموضوع و بوظه خالص

حد أتفرج على فيلم بنتين من مصر

بدعو كل واحده متجوزه أو مخطوبه تتفرج على الفيلم ده عشان تحمد ربنا على اللى هى فيه
و بدعو كل واحده مش متجوزه و لا مخطوبه أنها ممتفرجش على الفيلم ده عشان حتتعقد أكتر ما هى متعقده
و بدعو كل شاب مصر مش متجوز و لا خاطب يتفرج على الفيلم ده حيلاقى أنه مش لوحده اللى عاوز يتجوز زى البنات ما مبينه برضه البنت عاوزه تكون أسره و بيت
و بدعو كل واحد متجوز يتفرج على الفيلم هو و مراته عشان يفرجها أد ايه انه أنتشلها من عالم أسمه عالم العنوسه
محدش يزعل منى بس موضوع حبيت أكتيه

مدونتى قراها ناس فى الشغل يا رجاله

أخر حاجه كنت اتصورها أن حد معايا فى الشغل يقرا مدونتى أزاى معرفش وصل أزاى مش عارف أزاى عرف انى انا مش عارف ، ممكن الصوره الشخصيه ممكن ، المشكله انه و لا معاه ايميلى و لا بيعرف انى عامل مدونه اساسا ، يلا حصل خير

شعر فاشل من تأليفى

بقالى مده موجعتش دماغكم بالشعر اللى بنيله ده اهى حاجه بتطلع منى و خلاص أسيبكم مع العك بتاعى


كفانا نفاق فحبى إليكى نفاق نفاق
و عشقى إليك نفاق نفاق
و تركى يديكى نفاق نفاق
و شوقى إليكى نفاق نفاق
و حزنى عليكى نفاق نفاق
و سرى لديكى نفاق نفاق


العذراء و الشعر الابيض

فاكرين الروايه دى بلاش فاكرين الفيلم بتاع شريهان و محمود عبد العزيز ، أنا بقا اعرف عذراء بتحب الشعر الابيض زى شيريهان فى الفيلم ، بتحب كل حد كبير و ليه خصل بيضا فى شعره ، مغنيين ، دكاتره ، ممثلين ، ضباط جيش ، مش عارف دى حاله مرضيه و لا إيه بس دى بجد بتعشق أى حد تشوفه شعره ابيض مش عارف جايز بتحب هدوئهم ووقارهم معرفش بس كل اللى أعرفه أنها بتحبها بجنون .

الامتحان قرب الامتحان قرب

السنه دى أخر سنه فى الدبلومه المهنيه اللى بعملها فى الخدمه الاجتماعيه و ربنا يسهل بقا و أعمل ماجستير لو جبت تقدير جيد جدا و مش باين ليها السنه دى أنى أنجح اساسا يلا مش مشكله ، المشكله أن العد التنازلى بدأ يقل جامد أوى وصل لأقل من 10 ايام و أنا فى الطراوه مهتم بالمذاكره شويه و أطنش شويه و أذاكر شويه و أقلب شويه ، ربنا يستر عليا أول سنه محسش برهبه الامتحان مع أنى تعبت تعب السنه دى دعواتكم ليا

العباطة و الهباله مذهبى

حكتب بقا المواضيع شويه بالعاميه بقالى ياما مكتبتش بالعاميه طبعا مش أنا ده ، ده مثل ينطبق على حد كنت أعرفه و كنت بحبه جدا بس يا خساره طلع كده ، واخد الهباله و العباطه مذهبه ، يسمع كلام ينقله من غير ما يسأل ، يسمع حاجه تضايق حد يروح يقولها ، مش عهارف تركيبه شخصيه و لا هو بيستعبط و بيستهبل و لا عاوز يبوظ الموضوع ، المهم هو كده

ايه المنافق

أتذكر هذا الحديث كثيرا و أنا جالس بمفردى فأرى أشخاص عرفتهم و طبق عليهم هذا الحديث حرفيا فوعدت و أخلفت ، حدثت فكذبت ، أؤتمنت فخانت ، تعم أنها أمراه وعدت أنها لن تشى سرا فأفشت ، تحدثت بأغلظ الايمان فكذبت ، أوتمنت على أمانه فخانتها ، نعم أنها أمراه ، لا بل شيطانه متجسده فى هيئة أمراه مغلوله بالحقد و الكراهيه و الحسد ، نعم دمرت لى حلما جميلا ، تعم أفسدت لى مخططا مستقبليا ، أنها أمرأه حاقده

لا أقول إلى اللقاء بل أقول وداعا

فى بعض الأحيان تتعامل مع أناس لفترات طويله فى العمل ، فى الدراسه ، فى الحياه اليويمه و تتعامل معهم بعفويه ثم تفاجأ بسهم الغدر يضرب فى الظهر فيخترق الضلوع فينزف القلب ، فى هذه الحاله و فى نهايه التعامل معهم أقل لهم وداعا ، لا أريد رؤية وجوهكم مره أخرى ، عندما سأقابل أحكم فى أى طريق سأدير وجهى على الناحيه الاخرى ، وداعا كفانا نفاق ، وداعا كفانا كره و حقد و كراهيه ، وداعا ، لقد أضعت سنين فى معرفتكم ، وداعا سأمحو أسمائكم من ذاكرتى ، صوركم ، ورقكم ، وداعا بمعنى الكلمه ، وداعا يا جرح وداعا يا الالام ، واعا يا ذكرياتى الأليمه ، أقول لكم بكل صدق لا أريد لقاء أخر بعد هذه السنه لا أريد أن أراكم مره أخرى . وداعا يا ذكريات الدراسه الاليمه وداعا